القسم الخامس الأزمة بين الحزب والنقابة المعركة من أجل الديمقراطية أم من أجل «الخبز»؟ | |
الفصل الرابع عشر: الحزب والنقابة…والزاوية!…….. | 15 |
أولاً : «عوضًا عن تحزيب النقابات تحزيب الأفراد» | 15 |
ثانيًا : التكوين النقابي والتدريب على كفاح الشغالين | 18 |
ثالثًا : الزاوية والطائفة: أصل الكتلة والحزب.. والنقابة أيضًا!…………………………… | 20 |
رابعًا: «الزاوية»… و«لمجتمع المدني» في غرب الاستقلال…………………………. | 24 |
خامسًا: سياسة الجمع بين شرف المعارضة وامتيازات الحكم!……………………….. | 25 |
سادسًا: غريب يعامل كـ«طرف آخر»، يجب أن يبقى «آخر»…………………………….. | 27 |
سابعًا : الحزب والنقابة: مرحلة التساكن.. والتدافع والتنافس!……………………………….. | 28 |
الفصل الخامس عشر: تفاقم الأزمة بين الحزب والجهاز النقابي…………………………………… | 33 |
أولاً : غيبة المهدي.. كانت تجنبًا للانفجار!……. | 33 |
ثانيًا : تكريس الحكم الفردي و«إجماع حزبي» ضد الاتحاد……………………………… | 34 |
ثالثًا : «قانون أساسي»، والاعتراف بالاتحاد العام للشغالين……………………………. | 35 |
رابعًا: الاتحاد يصعد اللهجة ويرفع مستوى المعركة…………………………………. | 36 |
خامسًا: إلغاء الإضراب مقابل ماذا؟…………….. | 43 |
سادسًا: مواصلة التصعيد.. وتفاقم الخلاف مع الجهاز النقابي…………………………… | 46 |
سابعًا : إضراب البريديين.. واختطاف عمر.. والدعوة للمؤتمر………………………… | 48 |
الفصل السابع عشر: المؤتمر الثاني للاتحاد.. مؤتمر الأزمة! | 49 |
أولاً : المناصفة مع الجهاز النقابي.. وحجب تقرير المهدي……………………………. | 49 |
ثانيًا : مقالات حجبت في منتصف الطريق!……. | 51 |
ثالثًا : توقيف المقالات يتزامن مع عودة المهدي. | 59 |
رابعًا: المؤتمر الثاني: نجاح في المظهر وفشل في المخبر!……………………………… | 60 |
الفصل السابع عشر: من الدستور الممنوح إلى حوادث الدار البيضاء: الاتحاد يقلب السحر على الساحر………………………………….. | 67 |
أولاً : دستور ممنوح… شكل من أشكال الاختلاس السياسي……………………… | 67 |
ثانيًا : كديرة يؤسس حزبًا قبل الانتخابات بشهرين! | 68 |
ثالثًا : صفة مشينة.. «الحضيض الذي وصلت إليه بلادنا»……………………………… | 69 |
رابعًا: المهدي وعبد الرحيم: «إن كديرة ليس إلا ظل مولاه»……………………………… | 71 |
خامسًا: لا سبيل لإصلاح النظام الإقطاعي، فلا دواء له غير زواله……………………… | 72 |
سادسًا: الجهاز النقابي يقاطعليفسح المجال لحزب كديرة……………………………………. | 73 |
سابعًا : ذكريان تمتزجان في واحدة وتختزلان ثماني سنوات……………………………. | 74 |
ثامنًا : «نظام الحكم المطلق قد أقاله الشعب المغربي»……………………………….. | 75 |
تاسعًا: رد الفعل… حملة من القمع شرسة ورهيبة | 76 |
عاشرًا: مؤامرة تصفية الاتحاد، 16 تموز/ يوليو 1963…………………………………… | 77 |
حادي عشر: محاكمة الحكم الفردي وتجاوز التحدي | 79 |
ثاني عشـــــــر: حوادث 23 آذار/ مارس 1965 بالدار البيضاء…………………………… | 82 |
الفصل الثامن عشر: من الوحدة المتكلفة إلى القطيعة النهائية- تأسيس الوطنية للتعليم………… | 85 |
أولاً : لماذا الحديث هنا عن النقابة الوطنية للتعليم! | 85 |
ثانيًا : من اللجان الثنائية إلى النقابة الوطنية للتعليم | 87 |
ثالثًا : النقابة الوطنية للتعليم: الديمقراطية والوحدة…………………………………. | 88 |
رابعًا: التضام الجامعي: محاولة اعتداء فاشلة….. | 91 |
خامسًا: حملتا القمع والمطاردة والتشكيك في صدقية مناضلين………………………… | 93 |
سادسًا: الوحدة التي وُلدت ميتة: «ثلاثة كتاب عامين»! | 93 |
سابعًا : نقد ذاتي صريح وانطلاقة جديدة ………. | 96 |
القسم السادس المهدي بنبركة… الرجل وفكره | |
الفصل التاسع عشر: هكذا عرفت المهدي!…………… | 101 |
أولاً : على سبيل التوضيح…………………….. | 101 |
ثانيًا : اللقاء الأول: ملعب سيدي معروف عام 1955…………………………………… | 103 |
ثالثًا : «المقاطعة 11»: المهدي ومبارك وزغلول………………………………………….. | 105 |
رابعًا: السي المهدي: «قلنا لهم نحن أيضًا لنا كرامة شعبنا»…………………………… | 107 |
خامسًا: من امتحان البكالوريا… إلى جريدة «العلم»!………………………………… | 109 |
سادسًا: في طريق الوحدة.. «صحافي» وسط المتطوعين | 110 |
سابعًا : «قل ما فيها ولا تقلها…» أنابيب الصهاريج ومقاعد المدرسة…………….. | 112 |
تاسعًا : في جريد «التحرير»: مستوى جديد من العلاقة | 113 |
عاشرًا: سيندمون… وضعوه ضدنا وسنستفيد منه في المستقبل! …………………………… | 115 |
حادي عشر: ليركب القطار وبعد ذلك نرى..! …. | 115 |
ثاني عشر: «بابور المغرب».. والزعماء يدفعون سيارة قديمة عاطلة!…………………….. | 116 |
ثالث عشر: قضية فلسطين عرّبت المهدي………. | 117 |
رابع عشر : المهدي يقفل دوني أبواب السوربون في باريس!……………………………… | 118 |