- جدل الحداثة
السرعة والسياسة
$6.00اشتهر بول فيريليو بكونه “فيلسوف السرعة”. ولمّا كان وُلُوجه في هذا المجال الفلسفي من باب الهندسة المعمارية والتخطيط العمراني فقد اهتم بالمجال الحضري باعتباره مجالا سياسيا بامتياز. ومن ثمّ كانت خلاصة بحوثه أنّ الغرب لم يعرف ثورة سياسية وإنّما ثورة درومولوجية (علم السرعة) ولم يعرف ثورة ديمقراطية وإنما ثورة دروموقراطية ( سلطة السرعة) .
- عن العلمانية والليبرالية
العلمانية وصناعة الدين
$15.00المفهوم المركزي أو “المصطلح النقدي” الذي وجّه أعمالَهم في هذا العمل هو مفهوم صناعة الدين. إذ يحيل هذا المفهوم في معناه العام إلى الطرق التي يتم بها التي يتم بها تشكيلُ بعضِ الظواهر الاجتماعية وإعادةُ تشكيلها في خطابِ الدين (أو الأديان) العالمية. وبعبارة أخرى، يحيل المفهومُ إلى تجسيدِ بعضِ الأفكار والتشكيلاتِ الاجتماعيةِ والممارساتِ ومأسستِها على أنها “دينية” بالمعنى الاصطلاحي الغربي للكلمة، ويتم بذلك إلحاقُها بنظامٍ معرفيٍّ دينيٍّ خاصٍّ وبتدابيره السياسية والثقافية والفلسفية والتاريخية.
- جدل الحداثة
المراقبة السائلة
$6.00ليس هذا كتاباً في تكنولوجيا المراقبة والكاميرات، بل هو كتاب في علم اجتماع الآلة وأثرها في الوعي بالذات، وفي توظيف التطورات التكنولوجية لخدمة الأجندات السياسية التي تجور على الحريات وتنتهك الحدود الشخصية. إنه كتاب في حياتنا اليومية التي تغزوها المعلومات وتسلبنا كل ما عندنا من بيانات لتقوم بتوظيفها لمصلحة شبكات كبرى -اقتصادية وسياسية- فتزيد من قدرتها على النفاذ إلى أدق خصوصياتنا.
- سوسيولوجيا وأنثروبولوجيا
سورية الدولة المتوحشة
$14.00“بحذاقته كعالم اجتماع، ونفاذ بصيرته كباحث ميداني، استطاع ميشيل سورا خرق أقنعة الأنظمة الكبرى التي اختزلت أحداث المشرق بظواهر عارضة محلية للصراع بين الإمبريالية والاشتراكية كما كان يُردد آنذاك. وأن تحليله لواقع المجتمع السوري وتشريحه لنظام الحكم وما نتج منه من عنف، يسمح لنا بفك رموز الانتفاضة السورية الحالية منذ اندلاعها في ربيع 2011م أكثر مما تمّ إنتاجه من دراسات صدرت عقب هذه الانتفاضة. وأن ثمة أجيالاً من الباحثين في العالم أجمع يعودون في أعمالهم البحثية إلى العمل التأسيسي الذي وضعه سورا، لكونه يبقى مرجعاً ضرورياً لإجراء أي بحث جدّي حول المشرق العربي وسورية ولبنان بشكل خاص”.
د.جيل كيبل
- سوسيولوجيا وأنثروبولوجيا
سوسيولوجيا الإسلام
$14.00تشكّل سوسيولوجيا الإسلام مجالاًاستراتيجيّاً جديداً من مجالات البحث، والتعليم، والجدل الواقع في تقاطع دقيق بين تنوّع من التخصّصات المعرفية، من بينها علم الاجتماع، والتاريخ، والدراسات الإسلامية، والأنثروبولوجيا، والديانات المقارنة، والتحليلات الحضارية المقارنة. لذلك، تعدّ تغطية هذا المجال من الدراسة في الواقع مشروعاً طويل الأمد، سعى من خلاله أرماندو سالفاتوريإلى تقديم تحليل لمدى احتياج سوسيولوجيا الإسلام كمجال ومشروع إلى بحث وتحقيق في مقاربة إسلامية متميّزة لبناء أنماط من سلوكيات الحياة والأنشطة الاجتماعية التي يمكن أن تندرج تحت عنوان “المدنية”، وذلك عبر إطار مقارن حافل برؤى عن التشابكات والتفاعلات الكثيفة والعوالم الحضارية الأخرى. ولا تقع هذه العملية بمعزِل عن مؤسّسات الحكم المتغيّرة إلى حدٍّ كبير والمرنة في الغالب. من هنا، جاء مجال هذا الكتاب معنيًاً بعرض مسار التطوّرات التي تجلّت في التاريخ والمجتمع الإسلامي عن معادلة المعرفة- السلطة الحضارية بطرائق أصلية ومرنة في أغلبها. تلك التطوّرات التي انبثقت عن تنوّع من تفاعل العوام والنخب في الأوساط الحضرية والزراعية والبدوية.
- الفقه في المجتمعات الحديثة
فتور الشريعة
$10.00ما هو دور الشريعة في عالم اليوم؟ سؤال يلح على أذهان كثيرين، مسلمين وغير مسلمين، عوام وفقهاء، ساسة ومفكرين، وآخرين غيرهم. ربما يرى البعض أن الأمر واضح جلي؛ فالشريعة هي الحَكم وهي المهيمنة على أفعال البشر، وقد يعتقد آخرون أن أثر الدين في عالم اليوم أصبح هامشيًا، وأن عالم ما بعد الحداثة وما بعد الدولة هو عالم بلا حدود، ولا يمكن لنظام واحد – دينيًا كان أو غير ديني – أن يسيطر عليه أو أن يتحكم فيه.
- في الفكر والتاريخ السياسي
كيف تستجيب الجيوش للثورات؟ ولماذا؟
$12.00في هذا الكتاب المُهم حاول زولتان باراني تتبّع مسار عدة ثورات، ودراسة مواقف وسلوكيات الجيوش في هذه الدول لاستخلاص القوانين التي تستند إليها الجيوش والميكانيزمات والأنماط التي تنتهجها -حال حدوث ثورات شعبية- بحسب حجمها وحضورها في جهاز الدولة، وكذلك بحسب طبيعة المجتمع.
درس المؤلف ما جرى في عدة دول شهدت ثورات شعبية، بدْءاً من إيران فبورما فالصين فدول أوروبا الشرقية، مثل: “بولندا، المجر، بلغاريا، رو
- سوسيولوجيا وأنثروبولوجيا
مدن متمردة
$9.00هذا الكتاب، يضع المدينة في قلب العاصمة وفي قلب الصراعات الطبقية، باحثاً في بعض المدن من جوهانسبورغ إلى مومباي، من نيويورك إلى ساو باولو، كما درس حالات كومونة باريس واحتلال وول ستريت ومشاغبات لندن. ويطرح هارفي السؤال الآتي: كيف يمكن أن تُنظّم المدن وفق العدالة الاجتماعية وبطرق بيئية سليمة، وكيف يمكن أن تصبح هذه المدن مركزاً للمقاومة المعادية للرأسمالية؟ وهل يتحكم خبراء المال والمستثمرون بمداخل الموارد الحضرية، أو أن الناس هم من يتحكّمون؟ ومن الذي يملي نوعية الحياة اليومية وينظّمها؟