مقدمة………………….15
القسم الأول
المقاربة الثقافية في الإصلاح الإسلامي
( أوليتها ، مداخلها ، أبعادها ، ذرائعها )
استهلال…………………….23
أولاً :ملامح تطور المسألة الثقافية…………………..25
ثانياً : ” الأولية الثقافية ” في الإصلاح السياسي……………….28
الفصل الأول : جيل الرواد
محمد عبده ورشيد رضا : ” الإصلاح الديني ” مدخلاً…………….31
أولاً : ” إنما ينهض بالشرق مستبد عادل “……………….35
ثانياً : أولية الإصلاح الديني و أبعاده……………………37
ثالثاً : ” الصفوة المستنيرة ” …..طليعة الإصلاح الإسلامي………………40
رابعاً : الطبقتان الوسطى و الدنيا مناط الإصلاح السياسي…………….42
خامساً : في المفاضلة بين العمل السياسي و الإصلاح التربوي……………..45
الفصل الثاني : مالك بن نبي : الشرط الحضاري للإصلاح السياسي………..49
أولاً : السياسة تعكس أزمة الحضارة…………50
ثانياً : الإصلاح السياسي محصلة الإصلاح الاجتماعي…………..52
ثالثاً : الإصلاح يبدأ من إعادة تأهيل الإنسان……………54
رابعاً : ” الشواغل السياسية ” حين تكون انحرافاً عن الإصلاح…………….56
خامساً : غياب المسألة الثقافية
عن الخطاب الإسلامي المعاصر ثم استعادتها!…………………….60
الفصل الثالث : جودت سعيد :
الإصلاح السياسي من القاعدة إلى القمة………………….65
أولاً : في استكشاف سنن تغيير النفس و المجتمع……………..65
ثانياً : مذهب ابن آدم الأول : نبذ العنف و السلاح…………….67
ثالثاً : ( أنسنة ) الثقافة في مواجهة ” ثقافة العنف “……………..69
رابعاً : التغيير السلمي من القاعدة إلى القمة…………………71
خامساً :الإصلاح هو محصول الفعالية و العمل……………….75
سادساً : اعتراضات و دعاوى : ” النخبوية ” و اللاواقعية الفكرية…………………77
الفصل الرابع : المدخل ” المعرفي – الفكري ” للإصلاح السياسي…………81
أولاً : الأزمة الفكرية : المرض العضال في مواجهة الإصلاح…………….82
ثانياً : المدارس و الجامعات ” ميدان المعركة ” الرئيس !…………..83
ثالثاً : ” الثغرة الفكرية ” في الإصلاح السياسي الإسلامي……………84
رابعاً : التشكيك بواقعية ” إسلامية المعرفة ”
هجوم إسلامي علماني مزدوج……………………95
الفصل الخامس : ” ما بعد الإسلام الحركي “
فقرات أخرى في المقاربة الثقافية…………………99
أولاً : الإسلاميون التقدميون…” التنوير الثقافي ” أولاً………………..99
ثانياً : مابعد ” الإسلام السياسي “…الإصلاح الشبكي…………104
خلاصات و استنتاجات : في روافد ” المقاربة الثقافية “…………………..113
أولاً : العمل السياسي بين السلبية و العداء…………….113
ثانياً : ” وحدة المشكلة ” مقابل ” تعددية العلاجات “………………….114
ثالثاً : من الإصلاحيون ؟ وما ” أسلحتهم ” ؟………………….115
رابعاً : في النقد الموجه إلى المقاربة الثقافية………………….116
القسم الثاني
المقاربة السياسية في الإصلاح
غياب المدخل المؤسسي و بروز أفكار التبعية والعامل الخارجي
استهلال……………119
الفصل السادس : جيل الرواد
خير الدين التونسي : الإصلاحي في امتحان السلطة……………….125
أولاً : أركان الإصلاح المؤسسي :
وزارة مسؤولة مرجعها مجلس شورى……………..128
ثانياً : مرافعة عن ” التنظيمات ” في مواجهة ” المحافظين “…………..130
الفصل السابع : لماذا تراجعت المقاربة الدستورية و المؤسسية
في الخطاب الإسلامي المعاصر ؟…………………..133
- مقاربة الإصلاح المؤسسي : شروط النجاح و الامتناع………….136
الفصل الثامن : منير شفيق : التضامن العربي
ومواجهة العامل الخارجي أولاً……………..139
أولاً : العدو الأول التجزئة ، القطرية والعامل الخارجي…………….141
ثانياً : ” الداخل ” غير مسؤول عن الواقع
و ” الثقافة ” ليست مدخل التغيير………………144
ثالثاً : و ” الديمقراطية ليست أولاً “…………………146
رابعاً : ” القطرية في قفص الاتهام “…………………147
خامساً : ” بين كتابين ” …..حول مفهوم التغيير السياسي……………….150
سادساً : ” الخيار الديمقراطي ” ، العمل المسلح و الإرهاب……………152
سابعاً : هل تصل مقاربة شفيق ما انقطع ؟!……………..155
الفصل التاسع : عادل حسين ……” التنمية المستقلة المركبة “
في مواجهة التبعية………………..159
أولاً : ” التبعية ” مفتاح إدراك الواقع و الخروج منه…………………160
ثانياً : الطريق إلى ” التنمية المستقلة المركبة “……………..162
ثالثاً : ” طلائع البناء الحضاري ” …و سمات التنمية المستقلة………..164
رابعاً : مدرسة ” التبعية ” و إشكالية الداخل و الخارج !………………..166
خلاصات : العامل الخارجي و الإصلاح السياسي…………..169
القسم الثالث
الإسلام الحركي : غلبة ” سؤال الهوية ” وتراجع ” الشواغل التجديدية “
استهلال…………………….175
الفصل العاشر : جيل الرواد
بين البنا وقطب…من الجماهيرية إلى ” الاصطفائية “…………..181
أولاً : البنا : الإصلاح التدريجي من القاعدة
إلى الهرم السياسي…………………..182
ثانياً : سيد قطب :
حتمية المواجهة ورفض خيار ” منتصف الطريق “…………………..185
الفصل الحادي عشر : فتحي يكن :
الإصلاح المرحلي في سياق ” التغيير الجذري “…………….191
أولاً : من “الانقلابية الشمولية ” إلى ” النضال الدستوري “………………………..192
ثانياً : المشاركة السياسية….كيف ؟ ولماذا ؟…………….195
الفصل الثاني عشر : محمد قطب….بناء ” قاعدة ” الحكم الإسلامي………….197
أولاً : ” واقعنا المعاصر “…روافد الانحراف وخرائطه……………..199
ثانياً : التربية ، حصرياً ، طريق بناء ” القاعدة الإسلامية “…………200
ثالثاً : القاعدة المسلمة هي رافعة التغيير السياسي و درعه…………202
رابعاً : الحلقة الغائبة بين بناء ” القاعدة ” و إقامة ” الحكم “…………203
الفصل الثالث عشر : الإخوان المسلمون و ” السؤال الديمقراطي “…….205
أولاً : ” المبادرات الإصلاحية ” :
التحول الفكري و الشرط التاريخي…………..206
ثانياً : ” المناطق الرمادية ” في ” الدعوى الإخوانية “………….209
ثالثاً : إشكاليات مطروحة في مضمون
” المبادرات الإصلاحية “…………………210
الفصل الرابع عشر : الحزب الإسلامي العراقي..
” الإصلاح السياسي في ظل الاحتلال “…………….213
أولاً : ” مشروعية المشاركة السياسية تحت الاحتلال “………….214
ثانياً : محمد أحمد الراشد :
فشل الجمع بين المقاومة السياسية والعسكرية……………218
ثالثاً : المقاومة و المشاركة في المجتمعات
” المركبة ” و المنقسمة…………..219
الفصل الخامس عشر : ” الإسلامية الوطنية “
في تفكيك ” الازدواجية الداخلية “…………223
أولاً : طارق البشري :
بناء ” الجماعة الوطنية ” وترتيب ” البيت الداخلي “…………224
ثانياً : ” الازدواجية ” :
آفة مشاريع الإصلاح الحديثة و المعاصرة…………….227
ثالثاً : ” مناط الإصلاح ” : تطوير القديم و تجديده…………..229
رابعاً : مأزق ” النخبوية ” وفقدان البوصلة مع ” الجماهير “………231
خلاصات و استنتاجات : الإسلاميون ونقاشات ” ما بعد المشاركة السياسية “………..233
القسم الرابع
الوجه الآخر ل ” الإسلام الحركي ” :
التغيير خارج قبة البرلمان أو بعيداً عن قواعد
” اللعبة الديمقراطية “
استهلال……………………241
الفصل السادس عشر : السلفية التقليدية : التصفية والتربية طريق الإصلاح………..245
أولاً : الانتخابات النيابية كفر بالإسلام !………………249
ثانياً : ” التغيير السياسي ” بعيداً عن السياسة!………….250
ثالثاً : مقاربة (ثنائية ) للسياسة :
النقاء الإسلامي و الكفر الغربي………….251
رابعاً : سؤال العلاقة بين الخطاب والممارسة……………253
الفصل السابع عشر : السلفية الجهادية : الحاكمية و السيف !………………255
أولاً : السلفية الجهادية من المحلية إلى العولمة……………256
ثانياً : المفاهيم الحاكمة : لماذا السلفية الجهادية ؟…………….260
ثالثاً : رفض المقاربة الديمقراطية في التغيير…………………..262
رابعاً : جدلية أولوية ” العدو القريب ” أم ” البعيد “؟…………..265
خامساً : ” إدارة التوحش ” :
الجمع بين الاستراتيجية العالمية و المحلية……………….268
سادساً : ” الصراع ” على السلفية الجهادية
بروز حالة ” المراجعات “…………………270
الفصل الثامن عشر : حزب التحرير : التغيير من السياسي إلى الاجتماعي………..273
أولاً : اعتماد العمل السياسي…لكن خارج ” لعبة البرلمان “…………275
ثانياً : طلب النصرة ، هل هو ” نزوع انقلابي “؟………………..276
ثالثاً : رفض ” الديمقراطية الغربية ”
والتعددية المشروعة إسلامية…………….277
الفصل التاسع عشر : العدل و الإحسان : التغيير السلمي من ” خارج اللعبة “……………..281
أولاً : ملامح التطور التاريخي…هيمنة ” فكر الشيخ “……………..281
ثانياً : رفض المشاركة السياسية بشروط ” المخزن “……………..283
ثالثاً : البديل ، ” حرب عصابات ” سياسياً ورمزياً !………………284
رابعاً : رؤية الجماعة…” الديمقراطية المهجنة إسلامياً “………………287
خلاصات و استنتاجات……………………..291
خاتمة : في ” قراءة استخلاصية ” للمقاربات :
تحليل المشكلات وتحديد شروط انبثاق
” الإصلاح السياسي الإسلامي ” و قواه المحتملة…………..293
أولاً : في ” دواعي الاختلاف ” ….فكراً وواقعاً………………..295
ثانياً : ” قوى الإصلاح ” المرشحة وطبيعة إعدادها وبنائها…………299
ثالثاً : في ” الممثل الشرعي ” للإصلاح الإسلامي !………………302
المراجع……………………303