القسم الثامن
إجهاض مشروع ل ” التناوب “
و الاتحاد يطرح شعار : الدولة الوطنية الديمقراطية
الفصل الثالث و العشرون : المؤتمر الاستثنائي : مرحلة الما – بعد (ج 2 ) !………..15
الفصل الرابع و العشرون : الاختيار الديمقراطي للاتحاد الاشتراكي………….25
أولاً : مضمون ” الاختيار الديمقراطي ”
في التقرير الأيديولوجي……………..25
ثانياً : ” الاختيار الديمقراطي ” كخط سياسي……………..29
ثالثاً : كيف أجهض مشروع ” التناوب “……………..31
الفصل الخامس و العشرون : تأسيس الكونفدرالية الديمقراطية للشغل
و العلاقة بين الحزب و النقابة……………..43
أولاً : مسلسل تأسيس النقابات الوطنية…………….43
ثانياً : المؤتمر الوطني الثالث
و العلاقة بين الحزب و النقابة……………….46
الفصل السادس و العشرون : المؤتمر الوطني الثالث :
الاختيارات اللاشعبية ……و البديل الديمقراطي………….53
أولاً : نصان متكاملان……………………53
ثانياً : التقرير العام :
الانتخابات…و المنظمات الجماهيرية…………55
ثالثاً : البيان السياسي : نقد و بديل………….57
الفصل السابع و العشرون : جوانب من الحياة الداخلية في الاتحاد
السيد عبد الرحيم كما عرفته………………67
أولاً : مشاكل شغلت 90 في المئة من زمن المكتب
السياسي!……………67
ثانياً : السي عبد الرحيم :
الرائد الذي لا يكذب أهله………………..69
ثالثاً : السي عبد الرحيم كما عرفته……………70
الفصل الثامن و العشرون : إضافات و ملاحق ..
مشاكل داخلية …وثلاث استقالات !……..85
أولاً : إضافات ………………..85
ثانياً : ملاحق : استقالات………………..93
القسم التاسع
قضية الصحراء المغربية
تاريخ ينبغي ألا يهمله التاريخ
الفصل التاسع و العشرون : الصحراء المغربية و قضية الديمقراطية !………..113
الفصل الثلاثون : قضية الصحراء المغربية قبل عام 1974…………….117
أولاً : الوضع التاريخي للصحراء المغربية……………117
ثانياً : إسبانيا تقف مع الشرعية في المغرب
و تساعد………………….118
ثالثاً : مفارقة : موريتانيا قبل الطريق إليها !………….119
رابعاً : وجهة نظر سياسية براغماتية بقيت يتيمة !……………..121
خامساً : جيش التحرير في الجنوب و محاولة تحييد إسبانيا………..122
سادساً : الاصطدام مع القوات الإسبانية
و عملية إيكوفيون
سابعاً : الانتقال بقضية الصحراء إلى هيئة الأمم المتحدة………..125
الفصل الحادي و الثلاثون : تأزم الموقف المغربي الرسمي
و الاتحاد يقترح اللجوء إلى محكمة العدل الدولية……………127
الفصل الثاني و الثلاثون : من مسيرة الاتحاد بأكادير…إلى المسيرة الخضراء
الاتحاد ينادي : لا بديل لجيش التحرير……………..133
أولاً : لجنة تقصي الحقائق…
و مسيرة أكادير………………….133
ثانياً : الاتحاد يتحفظ و يؤكد :
لا بديل عن جيش التحرير……………….136
ثالثاً : الاتحاد مستعد لتكوين جيش التحرير
يتحمل مسؤوليته………………….139
رابعاً : محكمة العدل الدولية تقول :
نعم… و لكن !……………………….141
الفصل الثالث و الثلاثون : الاتحاد طالب باللامركزية في الصحراء
منذ عام 1976………………………..143
أولاً : حصار دبلوماسي و حرب استنزاف…………143
ثانياً : الاتحاد يقترح اللامركزية في الصحراء………..145
الفصل الرابع و الثلاثون : قضية الصحراء….
في أبعادها الداخلية و الخارجية……………………149
أولاً : الصحراء …….القضية………….149
ثانياً : أبعاد القضية……………….150
ثالثاً : قضية الصحراء و الوضع الداخلي
في بلدان المغرب العربي………………..158
رابعاً : الربط بين قضية تحرير الصحراء
و قضية الديمقراطية……………………..160
الفصل الخامس و الثلاثون : تأرجح في السياسة الموريتانية
و قصة عودة وادي الذهب إلى المغرب…………..163
أولاً : هجوم البوليساريو على نواكشوط..
دشن قطيعة مع الجزائر !…………………..163
ثانياً : الاتحاد يحذر من استيلاء البوليساريو
على وادي الذهب……………………164
ثالثاً : تصعيد الهجومات و الضغوط على موريتانيا…………165
رابعاً : الاتحاد يخبر بقرب حدوث انقلاب في موريتانيا…………166
خامساً : الموريتانيون يحاولون الإمساك بالعصا من الوسط !…….167
سادساً : الاتحاد الاشتراكي يعلن أن الحل سيكون
في الميدان……………………….169
سابعاً : البوليساريو يرفضون الاستفتاء
في وادي الذهب……………………..170
ثامناً : وادي الذهب يعود للمغرب…
و تحول في ميزان القوى…………….171
الفصل السادس و الثلاثون : نكسة مؤتمر نيروبي
و اعتقال المكتب السياسي للاتحاد
و إجهاض مبادرة لتجاوز المحاكمة…………………..173
أولاً : نكسة على الصعيد الدبلوماسي…………………..173
ثانياً : قمة نيروبي و المرحوم عبد الرحيم يعتذر و يعترض…………….174
ثالثاً : اعتقال المكتب السياسي …
و ” مرسول ” لحل المشكل…………….175
رابعاً : ” بعض الظن إثم ” و لكن ما العمل مع ” المشكاكين ” !…………176
خامساً : سجن الاستفتاء ، مستراح لخصوم وحدتنا الترابية…………..187
الفصل السابع و الثلاثون : خاتمة الاستفتاء المزعوم في الصحراء
منكر سياسي يجب تغييره بالرجوع
إلى الموقف الوطني……………….179
القسم العاشر
من أزمة الاشتراكية في البلدان المتخلفة
إلى الدولة الوطنية الديمقراطية
الفصل الثامن و الثلاثون : نصوص تسجل مرحلة البداية
في مساري الفكري !…………………………187
أولاً :الذاتي و الموضوعي في مساري الفكري…………….187
ثانياً : مسار جيل بأكمله……………………189
ثالثاً : نصوص تسجل مرحلة البداية في مساري الفكري !……….190
رابعاً : الاشتراكية كطريق وحيد للخروج من التخلف !…………….191
خامساً : طموح جامح…
كان يجد تبريره في معطيات ثلاثة !……………192
سادساً : مشروع ” غير مسبوق ”
و الوقوف في منتصف الطريق !…………..194
سابعاً : ابن خلدون..و ضرب عصفورين بحجر واحد !………..196
ثامناً : تاريخ ابن خلدون انتهى…لكن لم ينته !……………197
تاسعاً : اقتصاد الغزو…أسلوب ” الإنتاج ” غير منتج !…………..198
عاشراً : استئناف الكلام في ” الأزمة ”
على مستويات أخرى………………..201
حادي عشر : رؤية التعدد داخل الوحدة !…………203
الفصل التاسع و الثلاثون : أزمة الاشتراكية في البلاد المتخلفة…………….205
أولاً : المقالة الأولى : الفكر الاشتراكي ، نشأته و تطوره……………..205
ثانياً : المقالة الثانية : الاشتراكية العلمية…………….219
ثالثاً : المقالة الثالثة : تطور الرأسمالية و قضايا الماركسية………..233
الفصل الأربعون : مفهوم ” الدولة الوطنية الديمقراطية “
في البرنامج المحلي للاتحاد الاشتراكي ……………247
أولاً : أدبيات الاتحاد و منهج التحليل الملموس
للواقع الملموس……………..247
ثانياً : أفضل طريقة لتحديد معنى أي مفهوم………………..248
ثالثاً : ضرورة اكتساب نظرية صحيحة في الدولة القائمة……………249
رابعاً : تصور لأصل ” الدولة ” حالم ، مغرٍ و مريح !………………250
خامساً : تصور آخر أكثر واقعية…………………251
سادساً : العلاقة بين الطبقات و الدولة
ليست وحيدة الاتجاه………………..253
سابعاً : طرح قضية الدولة في المغرب
خارج القوالب الجاهزة……………………254
ثامناً : الدولة كأداة لكسب الثروة
تفرز الطبقة المهيمنة اقتصادياً ………………..255
تاسعاً : دولة الحماية : السيطرة السياسية قبل الاقتصادية………….257
عاشراً : دولة الاستقلال لم تقطع مع هياكل دولة الحماية
و توجهها…………………….257
حادي عشر : الدولة التي تصنع الطبقة الاقتصادية
التي ترتكز عليها !…………………..258
الثاني عشر : دلالات مفهوم ” الدولة الوطنية الديمقراطية “………………260
الثالث عشر : الدولة الوطنية الديمقراطية و ” تأميم ” الدولة………………261
رابع عشر : مدلول ” الوطنية ”
في مفهوم ” الدولة الوطنية الديمقراطية “……………….262
خامس عشر : مسألة ” التحالف الوطني “.
” برنامج الإنقاذ الوطني “…………….264
المراجع……………………..265
فهرس…………………267