مقدمة : مدخل إلى الرشد السياسي…………13
أولاً : المجال الدلالي للرشد السياسي…………15
ثانياً :الرشد السياسي و المرجعية المعيارية……..16
ثالثاً : الحكم الراشد و الحوكمة الرشيدة………….18
رابعاً : الشريعة و القانون……………..19
خامساً : الرشد السياسي و ترشيد السياسات العامة………..20
الفصل الأول : الجوكمة و محدداتها…………..21
أولاً : المعيارية السياسية و جدل المرجعية…………24
ثانياً : الدولة و المجتمع…………..29
ثالثاً : الديني و السياسي في التجربة الغربية………..32
رابعاً : الديني و السياسي في التجربة الإسلامية………….36
خامساً : الديني و السياسي في التجربة الإصلاحية…………43
سادساً : جدلية الحرية الاقتصادية و العدالة الاجتماعية……….47
سابعاً : جدلية المعياؤي و البنيوي في تحديد الحوكمة
الرشيدة…………………..50
الفصل الثاني : النموذج المدني و الرشد السياسي……….55
أولاً ميثاق المدينة………………….57
ثانياً : مبادئ المدينة السياسية……………70
ثالثاً : ميثاق المدينة أسس لنموذج الدولة المدنية التعددية……73
رابعاً : الخلافة الراشدة و مبدآ المشاركة و المساءلة……..75
خامساً : مبادئ الحكم الراشد……………78
الفصل الثالث : الرشد السياسي و جدلية الشرعي و العقلي…….81
أولاً : الشريعة و جدلية المبادئ و الأحكام…………81
ثانياً : الشريعة و الشرعية السياسية……………83
ثالثاً : السياسة الشرعية و المصلحة العامة…………85
رابعاً : المصالح بين العقل و الشرع……………88
خامساً : المصالح العامة ترتبط بمعرفة المقاصد و تحديد
الكليات……………….91
سادساً : مقاصد الشريعة……………95
سابعاً : المصالح المبيينة و المرسلة…………98
ثامناً : الشريعة بين الفقه و القانون…………..99
تاسعاً : السياسة الشرعية و العقلية………….100
الفصل الرابع : الحريات و حدود الإلزام بين الشريعة و القانون…….103
أولاً : الحقوق و المصالح………….104
ثانياً : الحقوق الأساسية للإنسان……………107
ثالثاً : القانون الطبيعي و مفهوم الحرية في الفكر الحديث………….110
رابعاً : الحرية أساس الفعل الإنساني و الإيماني…………..116
خامساً : الإلزام بين النص و العرف……………118
سادساً : الولاء الميثاقي مقدم على الولاء الديني………………121
سابعاً : التعدد الشرعي و المشترك القانوني……………123
ثامناً : الشريعة و القانون في دولة المواطنة………….125
الفصل الخامس : النظام الشوري و الحوكمة الرشيدة…………129
أولاً : الشورى مبدأ قرآني و نموذج رسالي…………..130
ثانياً : الشورى أساس الشرعية السياسية……………..136
ثالثاً : الشورى و الاستشارة و المساءلة………..139
رابعاً : نموذج الحكم الراشد……………142
خامساً : مبدأ الشورى و قيم الحوكمة الرشيدة…….146
الفصل السادس : الدولة و الأمة و المجتمع المدني……………..153
أولاً : تعريف المجتمع المدني……………………155
ثانياً : المجتمع المدني في صدر الإسلام……………..157
ثالثاً : الفئة و عودة التنافس الهاشمي الإموي…………..161
رابعاً : المعارضة السياسية في العصر الأموي………….163
خامساً : مكونات المجتمع المدني في العصر العباسي…………167
سادساً : الوقف و استقلال مؤسسات المجتمع المدني………….169
سابعاً : اللتشريع المدني………………170
ثامناً : الثقافة المدنية و المجتمع التعددي…………….173
تاسعاً : محددات المحتمع المدني و علاقات الإنتاج………………178
الفصل السابع : السياسات العامة و حدود المقاربة المعيارية : السياسات
الاقتصادية و الاجتماعية نموذجاً……………..181
أولاً : الإطار المعياري و السياسات الاقتصادية…………182
ثانياً : النزوع الفقهي للاقتصاد الإسلامي المعاصر………….183
ثالثاً : الجذور الخلدونية للاقتصاد المفتوح……………187
رابعاً : السياسة الاقتصادية و المعيارية السياسية………….193
خامساً : العلاقة التجارية و العلاقات المصرفية……………….195
سادساً : الفائدة و الربا و التبادل التجاري…………200
سابعاً : الموارد الضريبية…………….206
ثامناً : الاجتهاد و التشاور في تحديد الخراج……………210
تاسعاً : مبادئ العدالة الضريبية……………212
عاشراً : حدود تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية………….214
حادي عشر : المستحقون للمال العام……………….215
ثاني عشر : التكافل و السياسات الاجتماعية…………216
ثالث عشر : السياسات الاجتماعية و المساواة………….217
المراجع…………………….221
المؤلف في سطور………………………..224