لا يوجد منتجات في سلة المشتريات.
أسبقية السياسية
تاريخ الفكر السياسي من اليونانيين إلى الثورات الفرنسية والأمريكية
ديك هاورد
مطبعة جامعة كولومبيا
سبتمبر 2010
416 ورقة
تعادلت الصراع بين السياسة و antipolitics في جميع أنحاء التاريخ الغربي والفكر الفلسفي. منذ البداية ، دفعه بحث أفلاطون عن اليقين المطلق إلى التنديد بالديمقراطية ، وهو موقف مناهض للسياسة تحده أرسطو. في روايته واسعة النطاق ، يضع ديك هاوارد هذه المعضلة في منظور جديد ، مما يثبت أن مشاكلنا السياسية المعاصرة ليست فريدة كما نفكر.
يبدأ هوارد بالديمقراطية في اليونان القديمة وصعود وسقوط السياسة الجمهورية في روما. في أعقاب انهيار روما ، بحث الفكر السياسي عن وسيط جديد ، وظهر الصراع بين السياسة والأضداد السياسية من خلال نظريات سانت أوغسطين وسانت توماس المتناقضة. خلال عصر النهضة والإصلاح ، أدى ظهور الفرد الحديث إلى تحويل تضاريس السياسية. ومع ذلك ، سيطرت السياسة مقابل السياسة المضادة على تلك الفترة ، مما أحبط حتى ميكافيلي ، الذي سعى إلى إعادة صياغة طبيعة الفكر السياسي. قام هوبز ولوك ، نظيران العقد الاجتماعي ، بإعادة تمثيل الصراع ، الذي سعى روسو (دون جدوى) للتغلب عليه. آدم سميث ونمو الليبرالية الاقتصادية الحديثة ، وراديكالية الثورة الفرنسية ، ورد فعل المحافظ من قبل إدموند بيرك لاحقا ، كان بمثابة انتصار للانعكاسات ، في حين عرضت الثورة الأمريكية للحظة إمكانية تجديد السياسة. باختصار ، تكشف هذه الأمثلة التاريخية ، من خلال منظور الفلسفة ، عن جذور المناخ السياسي اليوم ومسار المعارك التي ستأتي بعد.
عن المؤلف
ديك هوارد هو بروفسور متميز في الفلسفة في جامعة ولاية نيويورك ، ستوني بروك. وهو مؤلف العديد من الكتب باللغتين الفرنسية والإنجليزية ، بما في ذلك كتاب “شبح الديمقراطية: ما لم يفهم ماركس والماركسيين ، ولماذا ، من ماركس إلى كانط ، وتحديد السياسة ، وولادة الفكر السياسي الأمريكي.
ملاحظة للقارئ
شكر وتقدير
مقدمة: الديمقراطية وتجديد الفكر السياسي
- صعود وسقوط الديمقراطية الأثينية
- صعود وسقوط الجمهوري الجمهوري الروماني
- صراع المقدس والعلماني
- مواجهة تحدي الحداثة
- الفردية الحديثة والالتزام السياسي
- نهاية الفلسفة السياسية؟
الخلاصة: عناصر لتجديد الديمقراطية
ملاحظات
المعجم
فهرس
قالوا عن الكتاب:
يعتبر التمييز التحليلي للتعددية والتنوع والوحدة طريقة جيدة للتفكير في الموضوعات المشتركة لهؤلاء المفكرين السياسيين في مختلف السياقات الاجتماعية والتاريخية. إن تفسير عدة نصوص عبر فترات مختلفة مهمة شاقة ، ويجب أن يُثني ديك هاورد على العمل الذي قام به.
ر. كلير سنايدر هول ، جامعة جورج ميسون
يقدم الكتاب مقدمة واضحة وقابلة للقراءة لتاريخ الأفكار السياسية بأكمله.
Hauke Brunkhorst، Perspectives on Politics
أود أن أوصي كتابه للقارئ الخطير للتاريخ الذي يريد أن يكون لديه صورة شاملة للفكر السياسي.
مونيكا جرينويل جانزين ، مقالات في الفلسفة
