لا يوجد منتجات في سلة المشتريات.
في الدفاع عن الاعتدال الديني
جامعة كولومبيا
ديسمبر 2015
464 ورقة
الاستقطاب بين الدينيين السياسيين والعلمانيين المتشددين على كلا جانبي الأطلسي في ازدياد. تتعامل هذه المجموعة مع العلمانية التقليدية والتوافق الديني ، وتقدم العلمانية الدستورية التي تلبي بقوة التحديات المعاصرة. ويحدد ما هي الروابط بين الدين والدولة متوافقة مع المبادئ الديمقراطية والجمهورية الديمقراطية والليبرالية للديمقراطية الدستورية ويقيم نجاح تنفيذها في مهد العلمانية السياسية: الولايات المتحدة وأوروبا الغربية.
إذا تناولنا هذه المسألة من وجهات نظر فلسفية وقانونية وتاريخية وسياسية واجتماعية ، فإن المساهمين يقومون بدفاع شامل عن الشرعية النظرية والمؤسسية لمشروعهم. يجلب عملهم نظرة جديدة إلى المناقشات حول توازن حقوق الإنسان والحرية الدينية ، والتعريف الصحيح لقاعدة عدم الاندماج ، والعلاقة بين السيادة والتعددية القانونية. يناقشون الأنساب والتوترات التي تنطوي على حقوق قانونية دولية للحرية الدينية ، والرموز الدينية في الأماكن العامة ، والحجج الدينية في المناقشات العامة ، واختصاص السلطات الدينية في قانون الأحوال الشخصية ، ومعضلات الإقامة الدينية في الدساتير الوطنية والسياسة العامة عندما ينتهك الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان أو المبادئ الديمقراطية الليبرالية. إذا أعادنا التفكير بشكل عميق في مفاهيم الدين والعلمانية ، فإن هؤلاء المفكرين يجادلون ، يصبح الحكم المبدئي للمطالبات المتنافسة ممكناً.
مقدمة ، جان ل. كوهين
الجزء الأول: حرية الدين أو حقوق الإنسان
- الحرية الدينية ومصير العلمانية ، صموئيل موين
- الدين: حليف ، تهديد ، أو مجرد دين ؟، آن فيليبس
- تنظيم الدين فيما وراء الحدود: حالة ختان الإناث ، بقلم ياسمين إيرغاس
- التعددية مقابل التعددية: الإسلام والمسيحية في المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ، بقلم كريستيان جوبك
الجزء الثاني: غير المؤسسات وحرية الدين
- إعادة التفكير في العلمانية السياسية والنموذج الأمريكي للثنائي الدستوري ، بقلم جان إل كوهين
- هل العلمانية الأوروبية كافية؟ ، بقلم راجيف بهارجافا
- العلاقات بين الدولة والدين والمواطنة متعددة الثقافات ، بقلم طارق مودود
- خرق جدار الفصل ، بقلم دنيس لاكورن
- Transistational Nonestablishment (Redux) ، بقلم كلوديا هاوبت
الجزء الثالث: الدين والليبرالية والديمقراطية
- الحياد الليبرالي ، والدين ، والخير ، من قبل سيسيل لابورد
- الحجج الدينية والتبرير العام ، من قبل أوريليا باردون
- الحقيقة الدينية والحرية الديمقراطية: نقد الخطاب الديني لمكافحة النسبية ، من قبل كارلو Invernizzi Accetti
- الجمهورية والحرية الدينية في فرنسا ، ميشيل تروبر
الجزء الرابع: السيادة والتعددية القانونية في الديمقراطيات الدستورية
- السيادة والقواعد الدينية في الدولة الدستورية العلمانية ، بقلم ديتر غريم
- الأديان والأقاليم القانونية للأقليات بقلم مهيلة مالك
- التقاطع بين قانون الأسرة المدني والديني في النظام الدستوري الأمريكي: التعددية القانونية البسيطة ، بقلم ليندا سي. ماكلين
- التعددية القانونية القائمة على الدين وحقوق الإنسان في أوروبا ، بقلم أليسيا سيبادا روميرو
الخلاصة: هل الدين خاص؟
المساهمون
فهرس
قالوا عن الكتاب:
يواجه الدين والعلمانية والديمقراطية الدستورية بشكل حاسم الانبعاث المعاصر لـ “اللاهوت السياسي” بالتطور النظري والفلسفي مع إظهار التزام جدير بالاحترام والالتزام بالالتزام والتعددية الدينية. إنه أمر لا بد من قراءته لأي شخص مهتم بتقاطع الدين والسياسة اليوم.
جون ماكورميك ، جامعة شيكاغو
إن مسألة الدور الصحيح للدين في دولة علمانية ، التي كان يُعتقد أنها استقرت ، قد عادت إلى الظهور كتحدي رئيسي للديمقراطيات المعاصرة. تتناول المقالات في هذا المجلد الرائع الجوانب العديدة لهذه المسألة بالعمق والوضوح ، وربط التحليلات المعيارية والتاريخية والمؤسسية بطريقة مثالية. مجتمعة ، فإن المساهمات تفعل أكثر من تمثل أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في هذا المجال من البحوث ؛ بدلا من ذلك ، يأخذونها إلى مستوى جديد من الصقل.
راينر فورست ، جامعة جوته فرانكفورت
هذا المجلد هو عمليا “من هو” من كبار العلماء الذين يكتبون عن الدين والعلمانية والتعددية الثقافية. يجلس في طليعة المناقشات في جميع هذه المجالات وسوف تكون هناك حاجة قراءة في قاعات دراسية عبر أمريكا الشمالية وأوروبا.
أندرو ف. مارس ، مؤلف كتاب “الإسلام والمواطنة الليبرالية”
يغطي الدين والعلمانية والديمقراطية الدستورية مجموعة واسعة من القضايا الأكثر إلحاحًا المتعلقة بالدين في النظام الدستوري. وعلى وجه الخصوص ، فإن اعتماد نهج معياري شامل وتأثيث فصول تمهيدية واستنتاجية شاملة يجعل هذا المجلد مؤلّفا بشكل غير عادي وملائما لأي شخص مهتم بموضوعه الموضوع على نطاق واسع.
Helge Årsheim، الدين وحقوق الإنسان
